مبنى المُجمَّع الثقافي

المجمع الثقافي يستضيف باقة من التجارب المتنوعة.

ويستكشف الزوار قصصاً خفية عن ماضي أبوظبي في معرض "ملامح فوتوغرافية: مصور من الماضي". ويمكنهم الإبحار في التراث الثقافي للإمارة من خلال "الأرشيف الوطني" في معرض "أرشيف وذكريات: قصة وطن". وفي "ذكريات في المجمع الثقافي"، يستمع الزوار إلى شهادات شخصية عن تاريخ دولة الإمارات يرويها زوار المهرجان، والتي ستحفز كثيرين غيرهم على المبادرة إلى تسجيل ذكرياتهم الخاصة.

هناك أيضاً فرص للمشاركة في الأنشطة الترفيهية وورش العمل التفاعلية للأطفال والكبار، ومشاهدة عروض "المسرح المفتوح"، وتعلم تقاليد إعداد القهوة الإماراتية في "قهوة".

أرشيف وذكريات: قصة وطن

تمتلك أبوظبي مجموعة من السجلات التي توثق وتحتفي بتراثها الثقافي الثري، وتعتبر ذاكرة الأمة. هذا المعرض يعرض مقتطفات من المجموعة الرئيسية في أبوظبي، بما في ذلك "الأرشيف الوطني" و"أبوظبي للإعلام" و"أدنوك - أدكو" و"تلفزيون بينونة". ويضم المعرض صوراً فوتوغرافية وصحفاً وأفلاماً، ويكشف عن كيفية تسجيل هذه الوسائط الإعلامية للأحداث التاريخية وحفظها لها بطرق مختلفة.

ملامح فوتوغرافية: صور من الماضي

تجربة مثيرة لتحليل خمس صور لأبوظبي للكشف عن الحكايات الخفية داخل تفاصيلها، ورسائل الماضي التي يجب أن نتعلمها اليوم.

المجمع الثقافي؛ لحظات مستعادة

تسليط الضوء على تاريخ ودور "المجمع الثقافي" من خلال ذكريات زوار المهرجان، وتجاربهم الأولى به، وآمالهم وطموحاتهم. ويتعرف الزوار أيضاً على الأهمية الثقافية والتاريخية لهذا المبنى، وكيف أصبح رمزاً للمدينة والمجتمع وأفراده. وتشكل ذكريات الآخرين إلهاماً لتشجيع الزوار على المساهمة عبر المشاركة بذكرياتهم الشخصية.

المسرح المفتوح

سيجد الزوار في "المسرح المفتوح" الملحق بـ"المجمع الثقافي" مساحة للتأمل والاسترخاء إلى جانب الاستمتاع بالتجارب الثقافية التي يوفرها.

ذاكرة الأغنية الإماراتية (8.00 مسا)

يستمتع الجمهور بعروض حية لإحياء تراث الأغاني الشعبية التقليدية الإماراتية.